البيانات ......

 

تيسير خالد يتضامن مع تلفزيون المنار

الاخوة في تلفزيون المنار المحترمين

تحية النضال المشترك ،

 

تابعنا اخبار القرار الفرنسي الظالم بحق قناة المنار الفضائية وهو ليس استهدافا لهذا المنبر العربي والاسلامي بل لجميع الاحرار والشرفاء الذين يواجهون مخاطر التحالف الاميركي الصهيوني على امتداد العالم..

ان استهداف "المنار" لا يمكن فصله عن المتغيرات الإقليمية والدولية خاصة وان معركتنا مع اعداء امتنا وقضيتنا هي معركة تستخدم فيها جميع انواع الاسلحة وفي مقدمتها سلاح الاعلام، وقد استطاعت المنار، ومن خلال متابعتها الدقيقة والموضوعية لتطورات العدوان الصهيوني على الشعب الفلسطيني والعدوان الاميركي على الشعب العراقي والتهديدات المتواصلة للبنان وسوريا وايران وغيرها من دول العالم، استطاعت ان تكون المرآة الحقيقية وصوت جميع الشعوب المقهورة على يد التحالف الاميركي – الصهيوني.

ان متابعتنا لتفاصيل القرار الفرنسي يتأكد لنا ان الاصابع الاسرائيلية هي التي ضغطت على الحكومة الفرنسية ومارست حملة شعواء طيلة اكثر من عام من اجل استصدار هذا القرار ، مع يقيننا الكامل بأن الاثير الفضائي يحفل بشكل يومي بعشرات السموم التي تبثها الدعاية الصهيونية والاميركية في العالم لتزوير الحقائق وتغيير الوقائع الميدانية والتاريخية والسيطرة على معظم المؤسسات الدولية وتطويعها في اطار المشروع الاميركي – الصهيوني للمنطقة.

ورغم خطورة القرار الفرنسي ، الا ان معركتنا طويلة مع هذا العدو ، ومعركة الدفاع عن تاريخنا وحضارتنا ومستقبلنا لن تتوقف، وكلنا ثقة بادارة تلفزيون المنار وقدرتها على ايجاد الصيغ الكفيلة في متابعة هذا الطريق الذي اخطته قناة "المنار" منذ بداياتها الاولي.

اننا واذ نؤكد على وقوفنا الى جانب قناة "المنار" فاننا ندعو الحكومة الفرنسية الى عدم الانصياع للضغوط الاميركية والصهيونية والتراجع عن هذا القرار الظالم والتعاطي بموضوعية وحيادية مع هذا الملف، وندعو جميع الشرفاء في هذا العالم الى اعلان تضامنهم ووقوفهم الى جانب "المنار" التي باتت المنبر العربي والاسلامي والمعبر الحقيقي عن قضايا شعوبنا ومصالحها..

 

     -  تيسير خالد  -

المرشح لرئاسة السلطة الفلسطينية

عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير

 عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية

                                                                   نابلس في 9/12/2004

 

أسرة مجلة " الحرية " تضع إمكانياتها في خدمة الحملة الانتخابية لمرشح التغيير تيسير خالد

أصدر العاملون في مجلة " الحرية" الفلسطينية بياناً قالوا فيه أنهم قرروا وضع امكاناتهم الإعلامية
 في خدمة الحملة الانتخابية لمرشح التغيير في انتخابات الرئاسية الفلسطينية تيسير خالد.  و قال العاملون في " الحرية " أنهم عقدوا اجتماعاً مطولاً تدارسوا فيه أسماء المرشحين لانتخابات الرئاسة و اطلعوا على برامجهم و مواقفهم السياسية، و أنهم أجمعوا على دعم مرشح التغيير تيسير خالد ووضع امكاناتهم و خدماتهم الإعلامية في خدمة الحملة الانتخابية.

          في هذا السياق قرر العاملون في " الحرية " مواكبة المعركة الانتخابية الرئاسية، عبر تبني بيانات و مواقف تيسير خالد و نشرها على صفحاتها ، كما استحدثوا لهذا الغرض موقعاً الكترونياً لصالح الحملة تحت الاسم التالي www.vote.8m.net .

          ووجه العاملون في " الحرية " نداء إلى زملائهم الصحفيين و الكتاب و حملة القلم و الرأي الصريح و المواقف الشجاعة ، في الضفة الفلسطينية و في قطاع غزة ، و في مناطق تجمع الشعب الفلسطيني كافة، دعوهم فيه إلى دعم مرشح التغيير تيسير خالد، و الانخراط في حملته الانتخابية، و تبني ما جاء في بيانه الانتخابي، و النضال لأجل تحقيقه.

 

مؤتمر استثنائي للمنظمة النسائية الديمقراطية الفلسطينية في لبنان يدعم ترشيح تيسير خالد

أصدرت المنظمة النسائية الديمقراطية الفلسطينية في لبنان، بياناً في 8/12/2004 قالت فيه أنها عقدت مؤتمراً استثنائياً بدعوة من مجلسها العام، حضرته إلى جانب المكتب التنفيذي مكاتب الفروع والمناطق والروابط، بحثت فيه قضية الانتخابات الرئاسية في مناطق الضفة الفلسطينية وقطاع غزة. وأوضح البيان أن المؤتمر أعتبر الانتخابات محطة تاريخية للتغيير في مسيرة الانتفاضة والمقاومة  الاستقلال والعودة. وقرر الانخراط فيها عبر دعم مرشح التغيير، تيسير خالد، عضو اللجنة التنفيذية في منظمة التحرير الفلسطينية وعضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين.وقال البيان. إن المؤتمر توقف أمام ما جاء عن المرأة في البيان الانتخابي لتيسير خالد، وثمن مواقفه المتقدمة داعياً الجميع إلى تجاوز النظرة المتخلفة للمرأة الفلسطينية والنضال معها ولأجلها كي تحتل المكان اللائق بها في المجتمع، وبما يتناسب مع عظيم تضحياتها في المسيرة الوطنية الفلسطينية.هذا وكلف المؤتمر مجلسه العام وكتبه التنفيذي متابعة القرارات الخاصة بدعم مرشح التغيير تيسير خالد.

 

جمعية عمومية لاتحاد لجان حق العودة في سورية تقرر دعم مرشح التغيير تيسير خالد و تتبنى برنامجه

أصدر اتحاد لجان حق العودة في مخيمات سورية بياناً قال فيه أنه عقد جمعية عمومية حضرتها هيئات الاتحاد في مخيمات القطر العربي السوري. ناقشت فيه معركة الانتخابات الرئاسية في الضفة الفلسطينية و القدس و قطاع غزة . كما توقفت أمام أسماء المرشحين و برامجهم الانتخابية . و أقرت في ختام مناقشاتها ، و بالإجماع ، دعم مرشح التغيير تيسير خالد، و تبنى ما جاء في بيانه الانتخابي من برامج و مهمات و توجهات.

          و أضاف البيان إن الجمعية العامة ثمنت عالياً تبني تيسير خالد لمطالب العمال و المزارعين
 و الشباب و المرأة كما ثمنت عالياً عزمه على مكافحة الفساد و الفقر و تطوير التعليم و توفير فرص العمل و مكافحة البطالة.

كما ثمنت عالياً تمسكه بحق العودة و تأكيد أن لا حل بدون صون حق اللاجئين في العودة، و لا تسوية بدون القدس درة فلسطين.

كما دعت الجمعية العمومية لاتحاد لجان حق العودة إلى ضرورة توفير الفرص للمرشحين كافة و لمندوبيهم و ممثليهم للإفادة من وسائل الإعلام الرسمية في الضفة و القطاع، و ضمان تنظيم انتخابات حرة ديمقراطية نزيهة و شفافة، تقف فيها الجهات المعنية على الحياد بين المرشحين و لا تنحاز لطرف ضد الآخر.

كما اتخذت الجمعية سلسلة قرارات لدعم حملة المرشح تيسير خالد إعلامياً و سياسياً في الميادين الأخرى.

 

اتحاد لجان حق العودة في مخيمات لبنان يدعم ترشيح تيسير خالد لرئاسة السلطة الفلسطينية

 

أصدر إتحاد لجان حق العودة في لبنان بياناً أعلن فيه دعم ترشيح تيسير خالد لرئاسة السلطة الفلسطينية وقال البيان: <<إننا ندعم ترشيح خالد  لرئاسة السلطة، إدراكاً منا لتمسكه وتمسك الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين،بحق اللاجئين الفلسطينيين بالعودة إلى ديارهم وممتلكاتهم التي طردوا منها في العام 1948، وهو الحق الذي كفله القرار194>>.

وأضاف البيان<<لقد أثبت المرشح الرئاسي تيسير خالد على مدى سنوات النضال المديدة وفاءه لقضية اللاجئين وحقوقهم المشروعة، وقد تجلى ذلك مؤخراً في وقفته المشهودة، داخل اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، وأمام الرأي العام ضد <<وثيقة جنيف>> التي فرطت بالحقوق الوطنية ومن ضمنها حق اللاجئين في العودة>>.

وختم البيان قائلاً:<<إن انحيازنا لصالح المرشح الرئاسي تيسير خالد، هو انحياز لصوت اللاجئين، ولحقهم في الحياة الكريمة، إلى أن تحين ساعة العودة إلى الديار والممتلكات>>.

المرشح الرئاسي تيسير خالد يزور أحمد سعدات في سجنه في أريحا

 

 

تي إطار تحركاته السياسية زار المرشح الرئاسي تيسير خالد أحمد سعدات الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في سجنه في أريحا.

وقد اطمأن إلى صحته و تشاور معه بالوضع الفلسطيني العام والانتخابات والاستحقاقات القادمة بشكل خاص كما شرح له الدوافع التي دعت لترشيحه لمعركة الرئاسة للسلطة الفلسطينية وعرض له برنامجه الانتخابي في جوانبه السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية وسواها كما استمع إلى ملاحظاته واقتراحاته وعند مغادرته السجن دعا تيسير خالد إلى ضرورة إطلاق سراح أحمد سعدات والإخوة الموقوفين  معه، فوراً ودون إبطاء. وكذلك إطلاق سراح جميع الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال.

وقالت مصادر مقربة من الجبهة الديمقراطية أن سعدات تمنى لتيسير خالد النجاح في معركته ومنحه تأييده لمواقفه وبرنامجه الانتخابي.


 

تيسير خالد ، مرشح الجبهة الديمقراطية لرئاسة السلطة الفلسطينية في ذكرى تأسيس وكالة الغوث (الأونروا)

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

-        سنبقى صوت اللاجئين في الدفاع عن حقهم في العودة و عن قضاياهم اليومية.

-    نتمسك بوكالة الغوث و خدماتها كشاهد على جريمة العصر و نطالب بتعزيز تمويلها و توفير الحماية لها و لشعبنا اللاجئ من العدوان الإسرائيلي الهمجي.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أدلى السيد تيسير خالد ، مرشح الجبهة الديمقراطية لرئاسة السلطة الفلسطينية بالتصريح التالي:

          في الثامن من الشهر الجاري ، تحل الذكرى السنوية لاتخاذ المنظمة الدولية للأمم المتحدة قرارها التاريخي (302/د3) بتأسيس وكالة غوث اللاجئين (الأونروا) ، و هو اعتراف واضح وصريح عن مسؤولية المجتمع الدولي عما لحق باللاجئين الفلسطينيين من ويلات و نكبات بفعل قرار التقسيم 181، و الصمت المروع عن جرائم العدوان الصهيوني ضد أبناء الشعب الفلسطيني.

إننا في هذه الذكرى نؤكد على:

  • ضرورة إدامة عمل وكالة الغوث، و توفير المزيد من التمويل لها ، كي تتمكن
     من أداء واجباتها المستحقة إزاء اللاجئين الفلسطينيين في إطار التعويض المؤقت عما لحق بهم من أذى و أضرار.. و التمسك بالوكالة و دورها كمنظمة إغاثة و خدمات إلى أن يتحقق للاجئين حقهم في العودة إلى ديارهم و ممتلكاتهم.
  • دعوة المجتمع الدولي ممثلاً بالأمم المتحدة لتعزيز دور وكالة الغوث بما يمكنها
    من توفير الحماية للاجئين الفلسطينيين في وجه العدوان الصهيوني ، فضلاً عن توفير الحماية لمقرراتها و مراكزها الخدمية و لموظفيها و العاملين فيها. إن استهداف وكالة الغوث بالعدوان الإسرائيلي يبيت خلفه نية إسرائيلية مفضوحة للخلاص من الوكالة كشاهد على جريمة العصر الصهيونية ضد أبناء الشعب الفلسطيني.
  • نوجه التحية إلى أبناء شعبنا العاملين في الوكالة ، و إلى الموظفين الدوليين ، القائمين على أداء الخدمات اليومية للاجئين ، و نحن نخص منهم العاملين في مناطق العدوان الإسرائيلي في الضفة الفلسطينية و قطاع غزة.
  • ندعو المجتمع الدولي لوضع حد نهائي لعذابات اللاجئين الفلسطينيين و مأساتهم، بالضغط على إسرائيل و العمل على تطبيق القرار 194 الذي كفل للاجئين العودة إلى ديارهم و ممتلكاتهم التي طردوا منها في العام 1948.

 

التحية لصمود أبناء شعبنا في مخيمات اللجوء في الضفة و القطاع و الشتات

سنبقى على الدوام صوت اللاجئين في الدفاع عن حقهم في العودة و عن قضاياهم اليومية

نبذة عن المرشح | أخبار الانتخابات | الصفحة الرئيسية | برنامج الانتخابات | بيانات انتخابية

استطلاعات الرأي| أقوال الصحف | ألبوم الصور | اتصل بنا |

 

T. Support :Abed Solieman

© Copyright- 2004  
Best Resolution is 
800 by 600 pixels